الحل هو
ج - نصوص خاصة وهي التي تدل على حكم مسألة بعينها كوجوب الصلاة والزكاة وتحريم الزنى وغير ذلك نصوص عامة وهي أشبه ما تكون بالقواعد الكلية التي يدخل فيها ما لا حصر له من الأحكام وهذا النوع من النصوص هو سر من أسرار بقاء الشريعة وصلاحيتها لكل زمان ومكان وذلك لأن الذي وضع هذه الشريعة عالم بكل ما يكون عليه الزمان من تغير وتحول